* اللهم مكن منا خيارنا و لا تحاسبنا بما فعل السفهاء منا.
اليوم فئتان تفسدان و فئتان تصلحان
* فأولهما هي فئة "مناضلة" ،، يبحثون عن الحق أينما كان ،، قلة إختارهم الله ..نذروا أمنهم الشخصي و راحة بالهم بأن قضوا شباب عمرهم دفاعا عن شعبهم .. واليوم جابوا الشوارع و الحارات.. من أجل الضغط على المتكرشين ب..$$ من أجل حماية المخيم ،،لا ينطاعون لمجموعة ، و لا يوالون فرداً من أجل مصالحهم ،، حتى و لو كلفهم ذلك أن يصبحوا هدفاً لقمع الظالم ، و خيانة الحليف ، و سباب الحمقى !!
* وثانيهما هي فئة... ألزمت نفسها من باب النبل أن "تسكت" عما يحصل مكتفية برعاية شئونها و شئون من هم مسؤولين عنهم ،، هذه الفئة و إن كانت "صامتة" فعلى الأقل هي لا تعيق الفاهم عن أداء مهمته ،، و لا تسبب حولها من الضوضاء ما يعيق الاصلاح ، أو حتى الراحة !!
فئة المفسدين
* الأولى فهي فئة (التوافه) :
التي لا يحركها سوى الخوف والانانية قليلوا الشأن عديمي الطعم حمقا العقل حقيري المكانة !! وحالهم موصوفة في حديث (الرويبضة) التافه الذي يتحدث في الشئون العامة !! ويصدح بالشعارات الجوفاء
* الثانية فهي فئة من (الرعاع) ،،
فئة تحركها "الخسة" والجهل" و "الرعونة" ،،تتقافز كالصبية الأشرار بكلمات تنطقها ولا تدرك حقيقة معانيها ،،
فئتان تفسدان و فئتان تصلحان/ غازي الكيلاني
إرسال تعليق